أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مراسلو الفيس بوك / سعدون محسن ضمد - أرشيف التعليقات - شكؤا اصدقائي - سعدون محسن ضمد










شكؤا اصدقائي - سعدون محسن ضمد

- شكؤا اصدقائي
العدد: 222024
سعدون محسن ضمد 2011 / 3 / 2 - 22:03
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا لكم اصدقائي، عالم جديد هذا الذي نعيشه الآن، عالم نتعرف عليه، نتوقع فيه أشياء جديدة نتعلم منه الكثير، قال احد الزملاء بان الفيس بوك مقهى كبيرة جداً، مقهى بحجم العالم، تخيلوا أن تتبادلو الحديث في مقهى بهذا الحجم وهذه الروعة، تخيلوا مقهى يجتمع فيها الجميع بدون استثناء، بدون مراسيم ولا كلفة.. من يستطيع أن يوقف المسيرة، أمثال الكذافي يصرخون كالمجانين، لكن التاريخ يتحرك، أنا متفائل وفرح فهل أنتم كذلك، بالتأكيد أنتم كذلك، إذن فيالحسن حضنا أننا عشنا أيام ثورات الفيس بوك.
محبتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مراسلو الفيس بوك / سعدون محسن ضمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بيان عاجل إلى المجتمع الدولي / ويصا البنا
- نور في العتمة / فوز حمزة
- أسطول الحرية وتغير الصورة النمطية للعصابة إسرائيل / نبيل السهلي
- -نيتساريم- و-موراغ- وسيناريوهات التقسيم / بديعة النعيمي
- مسلسل انتفاضة تشرين ثقافة التظاهر وثقافة الاستبداد - الحلقة ... / قاسم حسين صالح
- بين هم المواطن و خطاب السياسة ... اين الحل / نصرت كيتكاني


المزيد..... - -طائر مضرّج بالدماء- بين الصور الفائزة بمسابقة مصوّر الطيور ...
- بسمة بوسيل تختار الأسود لإطلالتها في أسبوع الموضة الباريسي
- فيديو يظهر لحظة انهيار جزئي لمبنى شاهق في برونكس بأمريكا
- 3 شهداء و13 مصابًا في قصف إسرائيلي على خيام النازحين بدير ال ...
- -أسطول الصمود-.. لحظة اعتراض قوات الجيش الإسرائيلي عدة سفن ك ...
- شاهد.. احتجاجات عالمية بعد اعتراض الجيش الإسرائيلي لـ-أسطول ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مراسلو الفيس بوك / سعدون محسن ضمد - أرشيف التعليقات - شكؤا اصدقائي - سعدون محسن ضمد