ماركس وغاندي على العين والرأس
ولكن أعتقد أن الأمر يختلف بالنسبة للحسين..
والذي يبدو أن ثورته كانت بدافع الوصول إلى السلطة لا بدوافع من مثل دوافع غاندي وماركس
على كل حال،، أثار إعجابي بصراحة المعمم الذي اعترف بأن نظرية ماركس جاءت من أجل المظلومين،، ومجرد قوله : سامحه الله ، يجعله شيخاً شديد المرونة - قياساً بغيره ممكن يكيلون لماركس أقذع الشتائم ولا يتورعون عن إلقاء تهم ساذجة وسخيفة عليه...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحسين ( عليه السلام ) ، وغاندي ( رحمهُ الله ) ، وكارل ماركس ( سامحهُ الله )..! / نعيم عبد مهلهل
|