لا أعرف لماذا الكل متكالب على الإسلام كالكلاب المسعورة
إن الآراء المذكورة في التعليقات تعبر فقط عن رأي أصحابها فقط
ولئن أزيلت المادة الثانية من الدستور أؤكد لكم أن هذا من نسج خيال البعض
فهل أضر الإسلام بأحد أو بمادته الثانية؟
إن من يعتقد أن حقه منتقص في عدم ترشيح الإخوة المسيحيين في المقعد الرئاسي ناتج عن أغلبية مسلمة وهو الوضع السائد في كل دول العالم المتحضر
هل يمكن لأوروبا أن تحكم عليها حاكما مسلما؟
لوقلت نعم فأنا على استعداد بأن أحكم علي حاكما مسيحيا ولك الحق في كل ما تقول
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المادة الثانية أو معضلة الثورة / سيد القمنى
|