طوال ثلاثين من السنين والشعر الشعبي يعيش عند حواشي الثقافة الرسمية، في قلوب الناس. وهذه المقالة التي يتداخل فيها الثقافي بالسياسي بالتاريخي، أشبه بأعلان متأخر عن إنقاذ ما تبقى من قصائد منسية لأسماء شعرية كبيرة -طارق ياسين، علي الشيباني- عانت من الحصار والاهمال طويلا. ولا أدري لماذا يعوّل الكاتب على الأحزاب السياسية في المساعدة وطباعة الدواوين الشعرية مع أن تاريخ هذه الاحزاب يؤكد على أنها بحاجة إلى أثواب وأبواق للمناسبات ليس إلا، ولكني اتفق مع الكاتب على الموقف البائس والفقير لأصدقاء الشعراء وتنصلهم عن مواقفهم وعلاقاتهم بعد أن مَنَّ الله عليهم بالاستقرار والتناسل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يوميات العراق والمنفى – 5 - ظهر – هذا التراب المر.. حبيبي –* إلى النور وديوان – طارق ياسين – ينتظر منذ 1975 / سلام إبراهيم
|