أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المادة الثانية أو معضلة الثورة / سيد القمنى - أرشيف التعليقات - أضمُ صوتي ألى الأخ المعلق رقم 32 - نبيل كوردي من العراق










أضمُ صوتي ألى الأخ المعلق رقم 32 - نبيل كوردي من العراق

- أضمُ صوتي ألى الأخ المعلق رقم 32
العدد: 221700
نبيل كوردي من العراق 2011 / 3 / 1 - 17:26
التحكم: الحوار المتمدن

أن من لم يعي خلال 1400 عاماً (أي 140 جيلاً) بأن ما يحملهُ في رأسه من عقيده هي أنما كارثة الكوارث بالرغم من خياطة ثقوبها وتشققاتها وتمزقاتها الكثيره خلال 140 جيلاً بواسطة من يحلو لهم تسميتهم بال(عُلماء) وما هم ألاخُدراء (نسبةً الى التخدير) بعقيدة أثبت التاريخُ ومعاناة المظلومين بها والعلم، أن كل حرف وكلمه وكل آيةٍ وحديث، أنما هو لغط مهووس لا يعدو أن يكون أكثر من هلوسة القذافي وأدعائهُ حب الشعب الليبي والموت في سبيله، ولا يحتاج هذا الكلام لأثباتات، فهاهو مؤلف العقيده يأمر بعدم الخروج على الحاكم، وعلى مدار ال1400 عام جاء الكثيرون من أمثال القرضازي ليمجدوا الظالم لأنهُ حاكم، والحاكم في عرفه وعرف مؤلف القصه من أولها وحتى يومنا هذا لا يجوز الخروج على الحاكم (حتى لو ضربك على ظهرك وأخذ مالك) فيمجد المجرم صدام، وحين تبغي السياسة أن يفتي بقتل الحاكم، وهنا (القذافي)، يفتي بذلك وهو نفسهُ بالأمس أستنكرها، نجد أن تعليق الأخ دانيال يوسف سليمٌ 100%. فيا شباب مصر الأحرار، أن لم تكنسوا شوارع مصر وأزقتها من شعرات لحى القرضاوي وعصابة المؤمنين به، فأقرأوا على مصر ومنطقتنا السلام, والى لقاءٍ بعد 500 عام

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المادة الثانية أو معضلة الثورة / سيد القمنى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تجمع المواطنين للاحتفال بالذكرى السنوية الثمانين للغارات الج ... / الحزب الشيوعي الياباني
- المسافة بيننا شهيد ، يامن نوباني / مهند طلال الاخرس
- من حمزة الحوراني إلى علي ابن الساحل:- / فلورنس غزلان
- قراءة في النص الدستوري المؤقت لسوريا2025 / ريبر هبون
- أنا متأكسدة / حسين علوان حسين
- سلوك العمل الجماعي: بين الإبداع والاندفاع / أوزجان يشار


المزيد..... - من الإمارات الى عُمان.. إليكم أبرز 3 مواضيع اقتصادية من الشر ...
- مجلس الأمن يدين مقتل المدنيين في الساحل السوري ويدعو دمشق لق ...
- الناطق باسم حماس ليورونيوز: أبدينا مرونة مع الوسطاء ونريد اس ...
- نساء حزب المحافظين يطالبن بمنح جميع النساء الحق في الولادة ا ...
- مشهدي: صادرات الكهرباء الإيرانية إلى العراق مستمرة
- مسؤول بوزارة الدفاع الايرانية: إنتاج فرامل هوائية رغم الحظر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المادة الثانية أو معضلة الثورة / سيد القمنى - أرشيف التعليقات - أضمُ صوتي ألى الأخ المعلق رقم 32 - نبيل كوردي من العراق