أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المادة الثانية أو معضلة الثورة / سيد القمنى - أرشيف التعليقات - المادة الثانية مادة فاشية بامتياز - الياس الآشوري










المادة الثانية مادة فاشية بامتياز - الياس الآشوري

- المادة الثانية مادة فاشية بامتياز
العدد: 221433
الياس الآشوري 2011 / 2 / 28 - 20:18
التحكم: الحوار المتمدن

أحييك تحية إكبار وإجلال د. قمني
المادة الثانية مادة فاشية بامتياز. عار على كل دولة عربية أو إسلامية وضعها كدستور لدولة. فهي تنادي بإله عنصري وهذا كفر. ماقول الإخوان إذا كان في دستور الغرب عنصرية كهذه، ماذا كان سيكون موقفهم منها. استمر في كتاباتك فخلاص العرب والفراعنة والآمازيغ والآشوريين والأكراد والأرمن والكلدان سيكون على يد أمثالك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المادة الثانية أو معضلة الثورة / سيد القمنى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الديانة الإيزيدية وامتداداتها التاريخية والجغرافية: دراسة في ... / مروان فلو
- هل تبدو السماء أجمل، أمي؟ / دينا سليم حنحن
- مَقَامَةُ لَبَنِ العُصْفُورِ. / صباح حزمي الزهيري
- القانون الدولي البيئي والتحديات العالمية للتغير المناخي / سعد عزت السعدي
- عن إعادة ضبط مصطلحات الحرب ووسائلها / سنية الحسيني
- مقامة الأنتخابات . / صباح حزمي الزهيري


المزيد..... - بعضها يكلف 40 ألف دولار في الساعة.. ما الأصول العسكرية التي ...
- -العالم يراقب الأمريكيين في سفرهم-.. سياسات ترامب تلاحقهم خا ...
- -سأموت خلال يومين-.. خطة إسرائيلية تثير ذعر ذوي مرضى فلسطيني ...
- إيطاليا تطبق أول نظام رقابة رقمية للتحقق من العمر قبل الدخول ...
- مصادر: سيمنس الألمانية وجنرال إليكتريك الأمريكية تتفاوضان مع ...
- تحقيق أممي مع الاحتلال بشأن -الاغتصاب- وسط تقارير صادمة من غ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المادة الثانية أو معضلة الثورة / سيد القمنى - أرشيف التعليقات - المادة الثانية مادة فاشية بامتياز - الياس الآشوري