أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المادة الثانية أو معضلة الثورة / سيد القمنى - أرشيف التعليقات - شكر لاستاذنا الكبير - ابونا اشعياء










شكر لاستاذنا الكبير - ابونا اشعياء

- شكر لاستاذنا الكبير
العدد: 221422
ابونا اشعياء 2011 / 2 / 28 - 19:14
التحكم: الحوار المتمدن

استاذ الساتذة المناضل والفيلسوف الكبير سيد القمني ابن مصر البار الذي انا اعلم عشقه لتراب هذا الوطن هذا هو قدرنا ان يكون لمجموعة من الجهلاء وتجار الدين ومعلموا الكره اليد العليا فأنا اتفق تماما مع كل حف قلته ولعله جاء الوقت ليسمعك العقلاء في هذا البلد ومن له اذنان للسمع فليسمعفمصر ام الدنيا وسيدة حضارات العالم تستحق اكثر من هذا بكثير

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المادة الثانية أو معضلة الثورة / سيد القمنى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - أضرار سلوكية ونفسية ينتجها الحب والتدليل الزائد للطفل
- لبنان يشكو إسرائيل في مجلس الأمن بعد -بناء جدار- في الجنوب
- م.م.ن.ص// وقفة احتجاجية بالقليعة، ذكرى الشهداء تصفع آلة الق ...
- خطأ يقع فيه الكثيرون يؤدى لزيادة العدوى فى الشتاء
- بعد متحف -اللوفر-.. سرقة مجوهرات باهظة الثمن في فرنسا
- -كوب30- في البرازيل ـ مسرة حاشدة من أجل حماية المناخ والعدال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المادة الثانية أو معضلة الثورة / سيد القمنى - أرشيف التعليقات - شكر لاستاذنا الكبير - ابونا اشعياء