أن ألحكومة ألحالبة قد فقدت ألآن كل ما قد تبقى لها من مضاهر ألشرعية أو ثقة ألجماهير, وأظهرت بشكل ساطع أن ألمشكلة هي ليست أزمة حكومة فقط, بل هي أزمة ألنظام ألسياسي بأشمله كنظام طائفي وأقطاعي, وبألضبط بسبب طبيعته هذه فأنه غير مؤهل أبدا لبناء دولة مدنية حديثة تعتمد معايير ألنزاهة و ألكفاءة و أحترام حقوق ألأنسان, و أن أي أدعاء آخر نانج أما عن سذاجة سياسية أو مصالح ضيقة أو للضحك على ألذقون أو لربما لكلها مجتمعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عودي الى ينابيعك يا بلاد الأحزان ! / رضا الظاهر
|