أحييك سيد القمني على هذا الموقف وعلى هذا الطرح العقلاني المتزن الذي بدونه لا يمكن لمصر أن تكون ديموقراطية ولا عادلة ولا حضارية . والله كم أحزنني سيدي ذاك المشهد الذي استطاع فيه القرضاوي المتخلف والمتزمت أن يسيطر على عقول ملايين المصريين الذين غصت بهم ساحة ميدان التحرير وكل الشوارع المحيطة به يوم 11 فبراير بعد إعلان سقوط الطاغية مبارك أتمنى من شباب مصر المتحضر ألا تنطلي عليهم أطروحات التخلف التي ما فتئ ينفتها كل من القرضاوي والإخوان المسلمين ودعاة الإسلام السياسي وأن يكونوا في مستوى تطورات العصر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المادة الثانية أو معضلة الثورة / سيد القمنى
|