هذا النص يبدو كورقة تأسيسية لتحالف النهج مع العدل والاحسان والذي ظهرت بوادره الاولى خلال تحرك عشرين فبراير عندما خرجوا الى الشارع جنبا الى جنب معبرين عن تقاطع مطالبهما.ودرجا على نفس مقولة ابن خلدون ـ الناس على دين ولسان ملوكهاـ ونظرا لحجم وتفاوت امتداد لكل من النهج والعدل والاحسان في اوساط الجماهير،من يضمن للنهج ان يكون دين العدل والاحسان الخرافي لاهوتا تحريريا وتحرريا،وإن بدا في البداية كذلك فلن تكون الا مرحلة تكتيكية قبل ان ينقض على الجميع ويبتلعه الى صدره الخرافي والقمعي الاقصائى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثورة الشعوب العربية والإسلام السياسي / عذري مازغ
|