أخي العزيز طلال عبدالله الخوري : نعم ليس هناك بديل للتغيير ، فقد انتهى عهد مصادرة الحريات وتهميش الاقليات ،شكرا لك ولكل مقالاتك التنويرية احترامي وتقديري
أخي العزيز منتظر بن المبارك: التناقضات التي تشير اليها مخزية لمن ادخل المادة الثانية بدون دراسة وبحث، وبكل تأكيد لم يكن اهتمامه الأول صالح الانسان المصري والا ماوضع نص بهذا الشكل المحطم للمساواة ، من يحب الوطن يحب مواطنيه ايضا بنفس الكيفية ولا يتعمد التفرقة بين طوائفه المختلفة مهما كانت اتجاهاتهم احترامي وتقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تعديل أو تغيير؛ أنا أرفض المادة الثانية من الدستور / مرثا فرنسيس
|