أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الأقباط والعلمانيون في مواجهة المادة الثانية من الدستور المصري / ابراهيم القبطي - أرشيف التعليقات - المصدر الرئيسى للتشريع - Amir Baky










المصدر الرئيسى للتشريع - Amir Baky

- المصدر الرئيسى للتشريع
العدد: 220840
Amir Baky 2011 / 2 / 26 - 17:30
التحكم: الحوار المتمدن

المصدر الرئيسى للتشريع بنص المادة الثانية للدستور المصرى تخلفها عشرات المواد الدستورية فهل بسبب أن الشريعة ناقصة و ليس بها نظم إدارة الدولة الحديثة من سلطات مختلفة (تشريعية و تنفيذبة و قضائية) أو نظم حكم (رئاسى – برلمانى – ملكى) أم أن كل هذه الأمور كفر و الديمقراطية كفر و مبدأ أن الشعب مصدر السلطات كفر أيضا. فهل يقبل أى مصرى عاقل أن تكون مدد الرئاسة لبضعة سنوات بنص الدستور و يترك الموضوع للتفسير الشخصى؟ فتتداول وسائل الإعلام تفسيرات راقية و متوافقة مع العصر للشريعة ولكن أين الضمان الدستورى لهذه التفاسير حتى لا يظهر علينا من يفسر الشريعة على طريقة طالبان. إن تناقض نص المادة بوضعها الحالى مع المنطق أكد لى أنها مادة لإرضاء فئة معينة من المجتمع قتلت من مررها لهم فى الدستور المصرى. فالذى يستخدم دينه لغرض سياسى يهين دينه و يجعله دين ضعيف يعتمد على السياسة و حماية البشر له

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأقباط والعلمانيون في مواجهة المادة الثانية من الدستور المصري / ابراهيم القبطي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - -القمة-: -غزّة- امتحانُ الضمير العالمي / فاطمة ناعوت
- مأساة الحلاج وصوت المثقف صلاح عبد الصبور وتمثلات القمع السيا ... / كريم الوائلي
- نظرية الثورة كضرورة موضوعية لمواجهة التضليل الأيديولوجي البو ... / هيفاء أحمد الجندي
- غياب التيار الصدري عن البرلمان فراغ سياسي يعمّق أزمة الثقة . / صادق حسن الناصري
- شكرا لبنان / علي الجلولي
- عباءة الذهب… وجسد العراق العاري / سهام يوسف علي


المزيد..... - في بريطانيا.. ميلانيا ترامب تسرق الأنظار بقلعة وندسور
- الحصبة تقتل طفلًا في لوس أنجلوس بعد سنوات من إصابته.. مأساة ...
- أكثر الأصوات رعبًا في البرية.. ما سر صمت الأفاعي الجرسية؟
- الكويت.. ضبط 6 مصريين وسوري أعضاء بشبكة دولية بمداهمة وفيديو ...
- هجوم إلكتروني يشل مطارات برلين وبروكسل ولندن
- الالتهاب المزمن يعرض النساء لمشاكل القلب.. الأعراض وطرق الوق ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الأقباط والعلمانيون في مواجهة المادة الثانية من الدستور المصري / ابراهيم القبطي - أرشيف التعليقات - المصدر الرئيسى للتشريع - Amir Baky