أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أخوتي اليهود !!!ّ هل تتقبلون دموعي اعتذارا / نادر عبدالله صابر - أرشيف التعليقات - لا اسلام في القرن السابع - الاتلال تقي صمد










لا اسلام في القرن السابع - الاتلال تقي صمد

- لا اسلام في القرن السابع
العدد: 220609
الاتلال تقي صمد 2011 / 2 / 25 - 19:48
التحكم: الحوار المتمدن

الاخ الكريم
اشكرك على ردكم الجميل
ان الروايه العربيه الاسلاميه تبقى روايه ولا صله لها بالتاريخ
انت وانا وغيرنا كثيرون يبحثون عن الحقيقيه بعيدا عن العواطف
في القلرن السابع والتامن كان التناقض الريءس بين بيزنطه ومعويه وعبدالمالك
امتنى عليك ان تقراء بحوثي الخاصه والمنشوره في الحوار وتنتقدني
عسى ان نهتدي الى طريق سوي
واشكرك مره اخرى
صمد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أخوتي اليهود !!!ّ هل تتقبلون دموعي اعتذارا / نادر عبدالله صابر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نصب الحرية: من جواد سليم إلى شباب تشرين / علي جاسم ياسين
- الأصابع بوصفها أثرًا وجوديًا.. قراءة في قصة حثالة الابتهاج ل ... / واثق الجلبي
- كلام في المثال: مؤتمر سوري عام / ياسين الحاج صالح
- عن ( العول في الميراث ) / أحمد صبحى منصور
- مسرحية: -عباءة الطابور الخامس-..كوميديا / احمد صالح سلوم
- فصل المقال فيما بين التكتيك و-التكتوكة-من منال / عبدالرحيم قروي


المزيد..... - رمزية جاكيت الملكة ليتيسيا.. المصممة المصرية دينا شاكر تكشف ...
- نوبات قلبية متزايدة لدى من هم دون الأربعين.. هل من أسباب خفي ...
- الأونروا: قدمنا قرابة 10 ملايين استشارة صحية منذ بدء الحرب ف ...
- بلدية غزة: 25 ألف كوب يوميا كمية المياه المتوفرة حاليا
- حظك اليوم الأحد 21 أيلول/ سبتمبر 2025‎‎‎
- عبارات جميلة عن بداية عام 2026


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أخوتي اليهود !!!ّ هل تتقبلون دموعي اعتذارا / نادر عبدالله صابر - أرشيف التعليقات - لا اسلام في القرن السابع - الاتلال تقي صمد