إن ثمانية أعوام من الفساد الإداري العلني، والإثراء غير المشروع لمن هب ودب ممن ينتسبون للاحزاب الحاكمة، وتقييد الحريات السياسية والثقافية، وفرض مظاهر التخلف والجهل بالعنف، وتشريد العلماء وأصحاب الكفاءات، والتهجير المنظم الموجه لأبناء الأقليات الدينية، وغير ذلك مما يؤكد فشل تلك الأحزاب في توجيه دفة البلاد نحو التقدم والأمان؛ لهو مؤشر قاطع على عدم أهليتهم للحكم؛ لأنهم ليسوا إلا رعاعا ديدنهم السلب والنهب والترويع شكرا على تعليقكم، أخانا المثقف المناضل الدكتور جبار ياسر الحيدر، ستنتصر إرادة الشعوب حتما
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
واعراقاه، أيحكمُكَ اللصوصُ والمارقونَ ؟ / مديح الصادق
|