أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في جريدة الصباح يسرقون الصباح / ابراهيم نجم - أرشيف التعليقات - صفحه سوداء - وليد الوليد










صفحه سوداء - وليد الوليد

- صفحه سوداء
العدد: 22043
وليد الوليد 2009 / 5 / 10 - 16:11
التحكم: الحوار المتمدن

لا تستغرب أخي العزيز فمنذ صدور الاعداد الاولى لهذه الجريده توالت المقالب والاسافين لأخراج الكتاب النزيهين الذين أرادوا لها أن تكون حياديه ومهنيه وتم فعلا أبعاد العديد من الصحفيين ممن لم يروقوا سواء للحكومات أو للجهه الفلانيه أوللميليشيات الفلانيه او للحزب الفلاني والكل يعلم أن في هذه الجريده أو في أخواتها في شبكة الاعلام العراقي اشخاص لا علاقه لهم بالصحافه بل أن في تلفزيون العراقيه مذيعات ومذيعين لا يفقهون ابسط قواعد اللغه العربيه والتي يعرفها دارسي اللغه العربيه من غير الناطقين بها واخيرا لا أريد الأطاله لقد أصبحت هذه الشبكه مجرد مصدر مؤكد لقرارات الحكومه ومن يقرأها فهو لهذا السبب لا غير

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في جريدة الصباح يسرقون الصباح / ابراهيم نجم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - القمع على أشده في المانيا / المهدي المغربي
- نصب/ تمثال للجواهري على ضفاف دجلة.. لماذا، ولمن ؟! / رواء الجصاني
- هايبون ــ صيف راحل / هلاله مخلوف
- نهاية التاريخ / عبد الستار نورعلي
- حلف الناتو في غزة! / توفيق أبو شومر
- القهوة المرّّة / محمد محضار


المزيد..... - ماكرون: فرنسا والسعودية ستترأسان مؤتمرا لدعم حل الدولتين.. و ...
- طهران تبدي انفتاحها على التفاوض مع واشنطن وترفض أي مساس ببرن ...
- حصيلة جديدة للشهداء.. الاحتلال استهدف منتظري المساعدات ومحطا ...
- قبل تناولها.. اعرف جدول السعرات الحرارية لحلاوة المولد.. انف ...
- محللون: إسرائيل تسعى لضم الضفة وتهجير سكانها وتصفية قضية فلس ...
- مناقشات إسرائيلية متواصلة لضم الضفة الغربية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في جريدة الصباح يسرقون الصباح / ابراهيم نجم - أرشيف التعليقات - صفحه سوداء - وليد الوليد