أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ما المغزى من تثبيطهم للعزائم ؟ / احسان جواد كاظم - أرشيف التعليقات - لا محالة - عبدالباري مجيد










لا محالة - عبدالباري مجيد

- لا محالة
العدد: 220410
عبدالباري مجيد 2011 / 2 / 24 - 22:47
التحكم: الحوار المتمدن

التغيير ات لا محالة اذا لم يكن اليوم فغدا او بعد غد ان التغييرات المتسارعة في العالم لن تترك وقتا اطول للفاسدين وناهبي خيرات اوطانهم ويوم الحساب قريب فهل ينتظر العراقيين عشرون او ثلاثون او اربعون عاما اخرى ليقوموا بانتفاضتهم فالمتشدقون بالديمقراطية التي الت الى حكم الفاسدين عليهم ان لا يحرموا الشعب من ديمقراطية التظاهر السلمي ووضع نتاج هذه الديمقراطية في خدمتهم وليس لنهب خيراتهم والتدخل في شكل ماكلهم وملبسهم وتفاصيل حياتهم اليومية التي هي ملكهم الخاص يضمنها قانون حقوق الانسان فنحن نعيش في القرن الواحد والعشرين وليس في القرن السابع ولا في القرون الوسطى

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما المغزى من تثبيطهم للعزائم ؟ / احسان جواد كاظم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أبو حيان التوحيدي: المفاضلة من سلاح حربي إلى أداة معرفية / كمال التاغوتي
- كان ما كان / زيتوني ماكس
- فيلم بلا نهاية / علي إبراهيم آلعكلة
- قوة الحب أقوى من حب القوة / إياد هديش
- مكاشفة مهمة / صلاح زنكنه
- الرأسمالية كحضارة نفي: حين يحكم الربح مسار الإنتاج / محمد عادل زكى


المزيد..... - الأردن.. جدل حول بدء تنفيذ نص قانوني يمنع حبس المَدين
- إيران تؤكد مقتل علي شدماني قائد -مقر خاتم الأنبياء- في غارات ...
- ما الذي حدث في غزة خلال 12 يوماً من المواجهة بين إيران وإسرا ...
- داعش في التشيك؟ اعتقال 5 مراهقين يشتبه أن التنظيم جندهم عبر ...
- ألمانيا.. السوري المشتبه به بهجوم بيليفيلد عضو في -داعش-
- العدد 611 من جريدة النهج الديمقراطي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ما المغزى من تثبيطهم للعزائم ؟ / احسان جواد كاظم - أرشيف التعليقات - لا محالة - عبدالباري مجيد