سيأخذ الجيل الثاني من الأنظمة التي ستولد بعد طوفان الأنتفاضات هذا قضية الوسائل الحديثة للأتصال الجماهير بعين الأعتبار وتعمل على احتوائها ورأينا بوادر ذلك من خلال التشويش على القنوات الفضائيه الذي كان في السابق امرا مستبعدا. المسألة لاتنتهي بإسقاط الأنظمة وانما السؤال المهم هل نحن حقا قادرين على بناء انظمة ديمقراطية حرة ...؟؟؟ اني اعتقد جازما ان الثقافة العربية في مرتكزاتها الفكرية الراهنة غير قادرة على ان تكون رؤيا كافية يمكنها انتاج نظام ديمقراطي ... تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مراسلو الفيس بوك / سعدون محسن ضمد
|