(ففي رأي كل المحللين السياسين لأوضاع المغرب، لقد بدأ العد العكسي لكي يستجيب القصر لكل المطالب المشروعة، مهما كانت حجم وأشكال الإحتجاجات القادمة، ومهما كان الوقت الذي سيتطلبه إستيعاب هاته المطالب من طرف المؤسسة الملكية). اما المحيطون بالقصر المقاومون للتغيير فتسري عليهم نفس المقولة اعلاه.فكلما ابطأوا في الفهم كلما أججوا الاحتجاجات ورفعوا من سقف المطالب،وعندئذ يكونوا قد تجاوزوا الخط الاحمر،خط اللاعودة ويا ما يستتبعه تجاوز هذا الخط من محاكمات وتجميد ارصدة ومطاردات حول العالم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأفق السياسي بالمغرب ما بعد 20 فبراير / أماجود علي
|