أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الأحزاب العربية يميناً ويساراً / هي التي صنعت القذافي ؟ / سيمون خوري - أرشيف التعليقات - اخي معلمنا الكبير - سيمون خوري










اخي معلمنا الكبير - سيمون خوري

- اخي معلمنا الكبير
العدد: 220079
سيمون خوري 2011 / 2 / 23 - 17:00
التحكم: الحوار المتمدن

أخي جريس المحترم تحية لك وشكراً على مرورك ، ستأتي اللحظةالتي ستنعم فيها شعوبنا بالحرية والديمقراطية والعدالة الإجتماعية والتسامح الديني . المسألة هي قضية وقت . فالشباب الجديد لا يعرف معنى الخوف ، ولا يملك ما يخاف عليه . فهو مهمش وعاطل عن العمل . العامل المريح حتى الأن في كافة هذه الهبات الشعبية أن شعاراتها تتلخص بمطالب إقتصادية وإصلاح سياسي جذري على أساس الديمقراطية . لا شعارات طائفية ، ولا قومجية زائفة .شعارات تؤسس لإنطلاقة جديدة لمرحلة التحرر الوطني الديمقراطي التي توقفت مسيرتها منذ وصول العسكر الى الحكم . هذا التوقف كان أحد أسباب نكبة المنطقة العربية . ومرة أخرى ليرحل كل الطغاة عن بلادنا ولتتوقف المتاجرة بالقضية الفلسطينية التي ساهموا بخسارتها وتدجين فصائلها . مع التحية

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأحزاب العربية يميناً ويساراً / هي التي صنعت القذافي ؟ / سيمون خوري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العدالة العمياء: كان يجب أن يترافق تعليق قيصر مع مذكرة اعتقا ... / أحمد سليمان
- غزة: المجاعة كسلاح إبداعي استراتيجي عسكري. لمحرقة مدنية/ شعو ... / أكد الجبوري
- الشعر والزمن في فكر العقاد: تعميق اللحظات وإغناء التجربة الإ ... / محمد بسام العمري
- حوادث القطارات لم يوقفها سيادة الفريق كامل / محمد حسين يونس
- قسم حميدتي! حين يُطعم الجوعى بالدم! / بثينة تروس
- قراءة في سيرة المعصومين الأمام الحسن العسكري عليه السلام / صابرين ستار جبار


المزيد..... - تلاميذ ايران يتألقون في معرض العلوم والاختراعات بالولايات ال ...
- أعراض نقص الحديد على الجلد.. وطرق العلاج
- فقدان الذاكرة.. ما السبب؟.. وهل هو شيء أكثر خطورة؟
- بري يطرح الحوار تحت سقف استراتيجية الامن الوطنية
- سيارة تقتحم القنصلية الروسية في سيدني بأستراليا
- نيويورك تايمز: أميركا توسع قيود التأشيرات على الفلسطينيين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الأحزاب العربية يميناً ويساراً / هي التي صنعت القذافي ؟ / سيمون خوري - أرشيف التعليقات - اخي معلمنا الكبير - سيمون خوري