أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نداء بتعديل المادة الثانية من الدستور المصرى / مجدى خليل - أرشيف التعليقات - الرد على فاطمه عزوز - محمدفهمى عبدالوهاب










الرد على فاطمه عزوز - محمدفهمى عبدالوهاب

- الرد على فاطمه عزوز
العدد: 219998
محمدفهمى عبدالوهاب 2011 / 2 / 23 - 10:10
التحكم: الحوار المتمدن

ليه يا فاطمه ده لو كان أسمك وكنتى مسلمه صح ذكرتى الحرب الصليبيه التى أسماها بذلك جورج بوس على الإسلام وليه ما قرأتيش الحروب الصليبيه ومقارنتها بالفتح الإسلامى لمصر ولا معتقلات أبو غريب وتمزيق المصحف فى المعتقلات المسيحيه أنت أسمك فاطمه زى أسم بنت نبيك التى تريدين الأن تنحية شريعته يا فاطمه قومى أتوضى وصلى وأنتى ساجده أدعى الله أن يشرح صدرك ويلهمك رشدك بس أتوضى وصلى وأنتى تعرفى الصح

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نداء بتعديل المادة الثانية من الدستور المصرى / مجدى خليل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحكم الإيراني في ورطة من صنعه / جلبير الأشقر
- الأمة بين أنياب العدو وقيود العبيد / ديار الهرمزي
- كوميديا وشيزوفرينيا خيانة الاطار ومليشيات ايران لمصالح العرا ... / مكسيم العراقي
- بين الجهل بالأرض وادعاء الوصاية على السماء: مأزق من لا يعرف ... / محفوظ بجاوي
- ميثولوجيا بنات الرحمن- الزخرف / طلعت خيري
- الحرب الايرانية الاسرائيلية..هل تستسلم ايران ام تقاومة وتصمد / مزهر جبر الساعدي


المزيد..... - التوقيت بعد ساعات على تهديد ترامب.. خامنئي يشعل ضجة بتدوينة: ...
- مصر.. عمرو موسى يشعل ضجة بدعوة عاجلة تفعيل المادة 205 بسبب ص ...
- التقارب بين بيونغ يانغ وموسكو يزعج سيئول
- 3 أشياء لا تخرج من المنزل بدونها فى الطقس الحار
- مكون بسيط في أغذية شائعة قد يقلل خطر النوبات القلبية
- آبل تخطط لإطلاق ساعات ذكية مزودة بمقياس لسكّر الدم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نداء بتعديل المادة الثانية من الدستور المصرى / مجدى خليل - أرشيف التعليقات - الرد على فاطمه عزوز - محمدفهمى عبدالوهاب