أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الخطاب الاخير للقائد الضرورة / سرحان الركابي - أرشيف التعليقات - رد الى امل - سرحان الركابي










رد الى امل - سرحان الركابي

- رد الى امل
العدد: 219973
سرحان الركابي 2011 / 2 / 23 - 07:21
التحكم: الكاتب-ة

بالطبع عزيزتي امل , العقيد مصاب بجنون العظمة ويظن انه اله او شي من هذا القبيل
فهو لا يهتم بالدماء التي تسفك من ابناء شعبه
ولا يهمه لو اشعل حربا اهليه
بل ان خطابه الاخير تحريض واضح على الحرب الاهلية
فعندما يطلب من كل الليبيين الخروج الى الشوارع وقتل من سماهم بالجرذان
فهذا امر واضح لاعوانه بضرب المحتجين وقتلهم ومسحهم من الوجود
لكني اعتقد ان كل محاولاته ستفشل وسينتصر الشعب الليبي في النهاية
تمنياتي بالخلاص العاجل لهذا الشعب الذي ابتلي بنظام مجنون ودموي
تحياتي وشكري عزيزتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الخطاب الاخير للقائد الضرورة / سرحان الركابي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هل من المشروع قتل رئيس دولة؟ / جدعون ليفي
- الاستثمارات الإماراتية في مصر / إلهامي الميرغني
- ريام الربيعي حين يكتب الجمال أنوثته شعراً / محمد علي محيي الدين
- يهود وإسلاميون في التيه! / بثينة تروس
- الفلسفة الشاملة للحياة اليومية (TDLP): المفهوم والأسس الجديد ... / عاهد جمعة الخطيب
- طوفان الأقصى 625 - «بين أن تكون أو لا تكون»: 22 يونيو... الي ... / زياد الزبيدي


المزيد..... - عملية -مطرقة منتصف الليل-.. كيف اتخذ ترامب -القرار التاريخي- ...
- تحليل لـCNN: هجوم ترامب على إيران يعد انتصارا لنتنياهو لكن ا ...
- 5 مشروبات فعالة لالتهاب المفاصل
- واشنطن تصدر -تحذيرا عالميا- على خلفية الصراع بالشرق الأوسط و ...
- أولمرت: الضربة الأميركية لإيران منحت نتنياهو فرصة لن يفلح با ...
- الريال يسجل أول انتصار في -مونديال الأندية- تحت قيادة ألونسو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الخطاب الاخير للقائد الضرورة / سرحان الركابي - أرشيف التعليقات - رد الى امل - سرحان الركابي