فرحت بقراءة تعليقك والذي كان بالانكليزية وأعتقد أن هذا هو السبب في عدم نشره حيث ينبغي هنا أن تكون التعليقات باللغة العربية. فخري بك هو بلا حدود وأعتز باختيارك لطريق المسيح رغم ما فيه من أشواك وآلام ومتاعب كثيرة. أنت اخترت درب المحبة والمحبة لها البقاء وتنتصر على كل شيء ولها الكفة الراجحة دومًا. أتمنى أن تتاح الفرصة للكتابة بالعربية متى تيسر لك ذلك ولكني ممنون لك شديد الامتنان لمساهمتك بالتعليق والكتابة ولا أخفيك أني يغمرني السرور كلما تذكرت اختيارك للسير في طريق المسيح. قطعا فخور بك جدًا جدًا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما معنى قول المسيحي للمسلم إن الله يحبك؟ / إبراهيم عرفات
|