أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القارئ مترجماً / سعد محمد رحيم - أرشيف التعليقات - شكرا لقراءتك - سعد محمد رحيم










شكرا لقراءتك - سعد محمد رحيم

- شكرا لقراءتك
العدد: 21968
سعد محمد رحيم 2009 / 5 / 10 - 07:05
التحكم: الحوار المتمدن

أخي نادر علاوي
نعم تتحكم خلفية القارئ الثقافية بطريقة قراءته للنص وفهمه لها. وما أردت قوله هو أن كل قراءة بمعنى ما هي ترجمة للذات ومن اجل الذات، حيث تترك في الوعي والذاكرة آثارها التي قد تتجاوز ما ما أراد النص قوله، فالقارئ يلون النص على وفق مرجعياته ومزاجه وذائقته ليعيد صياغته، في ذهنه، بألوانه الخاصة. وهذه مثلما تعلم عملية معقدة يمكن الخوض مرارا للبحث في جوانبها وأسرارها أما الترجمة بالمعنى المتعارف عليه فهي نتاج فاعلية قراءة واعية يترك فيها المترجم أشياء من ثقافته وروحه
شكرا لاضاءتك
مع تحياتي ومحبتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القارئ مترجماً / سعد محمد رحيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في ذكرى عيد ميلاده - ستالين بين ذروة القوة وثمنها الفادح / زياد الزبيدي
- العرس الانتخابي - فرحة لم تكتمل ! / احسان جواد كاظم
- ساعة يكتمل التشكل الوطن/ كوني العراقي/2 / عبدالامير الركابي
- حلب... عندما تَصْفَعُ المدافعُ وجهُ الماضي / احمد صالح سلوم
- العلاقة بين -برياه فيهر - والمسجد الأقصى !! / حسن مدبولى
- تجليات الشعرية في العامية المصرية جدلية الخفاء والتجلي في دي ... / محمد عبدالله الخولي


المزيد..... - إطلالات النجمات التي خطفت الأنظار على السجادة الحمراء في الـ ...
- بعد اتفاق تبادل الأسرى.. عمان تثمن الروح الإيجابية التي سادت ...
- حظك اليوم الأربعاء 24 كانون الأول/ ديسمبر 2025‎‎‎‎‎
- دواء كحة طبيعي
- خطة 24 ساعة لبشرة متوهجة قبل الاحتفال
- 7 خطوات بسيطة لتحويل شجرة عيد الميلاد إلى تحفة فنية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القارئ مترجماً / سعد محمد رحيم - أرشيف التعليقات - شكرا لقراءتك - سعد محمد رحيم