هذا المقال يستحق أن يتفرغ الانسان لقراءته فى ساعة صفاء روحى وبجواره كوبا من الشاى المصرى المظبوط ..
فالكاتب لا يكتب بقلم بل بروح
هذا ليس مجرد استرسال خواطر ولكنه روح يتكلم
تماما كما حدث فى الحلقة مع رشيد - فلقد كان مستوى حديثه أعلى بكثير من مستوى رشيد والذين علقوا هاتفيا - ولم يعط الفرصة دون مقاطعات رشيد المزعجة .. ليته يستقل ببرنامج وحده
وليته يكثر من الكتابة ، فأنا أظن أن كتاباته ستبقى طويلا من بعده
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما معنى قول المسيحي للمسلم إن الله يحبك؟ / إبراهيم عرفات
|