الاخ الكاتب الدكتور قاسم المحترم الكرسي السلطة يسكر اقوى مفعولا من العرق الزحلاوي وهذه تيقنتها عندما كنت مدعوا الى حفلة عشاء في الخارج لمناسبة زيارة مسئول عراقي الى البلد الذي اقيم فيه فاجواء القاعة ونوعية الاكلات والمشروب والوجوه والجوا بشكل عام والاحاديث والاحساس بالاهمية ووو كانت التجربة كانني في عالم اخر يختلف تماما عن عالمي اليومي وعالم عامة الشعب المعتاد فمنذ ذلك اليوم اكتشفت لماذا يتمسك من يصل للسلطة بكرسيه ويدافع عنها ولو اقترف الجرائم بحق مواطنيه وخاصة في بلدان الشرق الاوسط اللعين حيث السلطة مقدسة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحقيقة..دائما عدوّة السلطة! / قاسم حسين صالح
|