أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ما الذي غيبني عن الحوار المتمدن / ابراهيم علاء الدين - أرشيف التعليقات - شكرا لعواطفكم النبيلة - ابراهيم علاء الدين










شكرا لعواطفكم النبيلة - ابراهيم علاء الدين

- شكرا لعواطفكم النبيلة
العدد: 21867
ابراهيم علاء الدين 2009 / 5 / 9 - 18:12
التحكم: الحوار المتمدن

الاصدقاء الكرام
جزيل الشكر وعظيم الامتنان لمشاعركم وعواطفكم النبيلة مع خالص الشكر والتقدير
كعادتكم تمدوني بالقوة والتصميم والاصرار على المضي في طريق المساهمة بتنوير الطريق وتعبيدها لعل وعسى ان تؤدي الى تحقيق اهدافنا
سعيد جدا كوني بينكم واملي ان اظل دائما معكم
خالص محبتي للجميع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما الذي غيبني عن الحوار المتمدن / ابراهيم علاء الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - السعودية.. كواليس دخول اليمن وكيف كاد الملك فيصل أن -يعصي وا ...
- السعودية.. فيديو زجر أمير لمسؤول وتأجيل -ترقيته- وما سبب ذلك ...
- بدء مداهمات ضد المهاجرين غير النظاميين في مدينة شارلوت الأمي ...
- علامات على الشفاه تشير إلى مشكلات صحية وكيفية الوقاية منها
- استمرار الوقفات في “مياه القاهرة”.. العمال يرفضون وعود رئيس ...
- بدء مداهمات ضد المهاجرين غير النظاميين في مدينة شارلوت الأمي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ما الذي غيبني عن الحوار المتمدن / ابراهيم علاء الدين - أرشيف التعليقات - شكرا لعواطفكم النبيلة - ابراهيم علاء الدين