حضرة الكاتب مهدي كمونه المحترم يا حبذا لو تذكر للقارئ أسم الموكب الحسيني للشيوعين والذي ترسل له أموال من شيوعي الخارج,حتى يتبصر الاخرون ويعرفون من هو الدجال ومن هو السوي,فهناك كذلك من يصدر جرائد ويرسل نسخ منها الى الجارة المسلمة كي يأتيه التمويل من مكاتب الولي الفقيه,وهناك من هو مستفيد بحكم علاقاته الشخصية مع أولاد المرجعية (محمد رضا بن السيستاني,وشيخ علي بن شيخ بشير)لغرض تمشية أموره اليومية,وهذه كلها أنواع من التجارة الدينية الغير رابحة في مرحلة ما بعد الاحتلال..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التجارة الدينية بعد الاحتلال مصيرها الفشل / مهدي كمونه
|