يزعم الكاتب ان موسى كتب سفر العدد .. علماء التوراة يؤكدون أن الأسفار الخمسة والتثنية كتبت بعد موسى المزعوم بأكثر من ألف سنة .. من المؤكد ان هناك خلط قرآني في نسب مريم ..لكن من يؤكد تاريخية موسى وما قبله فقصة العليقة موجودة على ألواح أوغاريتية وكذلك تجلي الرب لإبراهيم وسارة .. هناك شبيهها في آثار أوغاريت وإذا كانت آثار مصر وكنعان تنفي الإكودوس وإقتحام كنعان ؟؟ فإن قناعة الكاتب تقوم على ايمان ـ وهم ـ وليس على حقيقة وبالتالي ماذا يختلف الكاتب عن مسلم مؤمن بأسطورة؟؟ وماذا يختلف عن طالبان يعيش في قندهار .. عجبي هل هذا المنبر العلماني المكان المناسب للخزعبلات والخرافات.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العجز اللغوي في الكتاب البدوي / رياض الحبيّب
|