أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الغوامض المرتبة تثير القلق (برقيات جديدة) / سيد القمني - أرشيف التعليقات - الشعوب لا تقبل الظلم الى الأبد - ادورد ميرزا










الشعوب لا تقبل الظلم الى الأبد - ادورد ميرزا

- الشعوب لا تقبل الظلم الى الأبد
العدد: 218162
ادورد ميرزا 2011 / 2 / 17 - 14:40
التحكم: الحوار المتمدن

الشعوب التي لا تحصل على حريتها وأمنها في اوطانها لا يمكن ان تسكت الى الأبد ولكنها ولكي تتطيح بحكامها الفاسدين ستكون بحاجة دائما الى من يدعم ثورتها بمعنى ان القوى الديمقراطية العظمى في العالم هي المسؤولة عن دعم الشعوب الثائرة ضد الانظمة الفاسدة, كما اشير ايضا الى ان الفضائيات لها الدور الأهم في دعم الشعوب المنتفظة ضد حكامها الفاسدين , تحية للقمي من شعب العراق التواق الى رؤية الديمقراطية الحقيقية والعيش الآمن على ارضه

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الغوامض المرتبة تثير القلق (برقيات جديدة) / سيد القمني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خنيفرة: المجلس الإقليمي للحزب الاشتراكي الموحد عقد دورته الأ ... / أحمد رباص
- الأدب العربي الحديث: بين التقليد والتجديد / أميمة البقالي
- رواء الجصاني: هكــذا، ولهذا .. آمن الجواهري بالامام الحسين / ... / رواء الجصاني
- الحزن العتيد / ابو يوسف الغريب
- (رأس الحسين) رواية عبدالله خليفة / مقداد مسعود
- طود النسرين ...قدري ... / نسرين جواد شرقي


المزيد..... - مدفيديف: مارك روته -أطلسي الهوى ومعروف بمعاداته لروسيا- وهذا ...
- بعد محاولة الاغتيال.. الشرطة تقتل شخصا قرب مبنى انعقاد مؤتمر ...
- أعراض السل ونصائح للوقاية من المرض
- لافروف يحذر.. واشنطن تدفع بأوروبا للهلاك
- لافروف: واشنطن تدفع بأوروبا نحو الهلاك
- لافروف يجري محادثات مع نظيره البحريني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الغوامض المرتبة تثير القلق (برقيات جديدة) / سيد القمني - أرشيف التعليقات - الشعوب لا تقبل الظلم الى الأبد - ادورد ميرزا