مقال وتحليل جيد . العقدة هنا هو حجم التكتل الشعبى الواعي لمطالب ومتطلبات الدولة المدنية. فالمحك هو الغالبية مقابل الحجم الحقيقي للواعين لأهمية الدولة المدنية. وهذا ماسوف تكشفه الأيام المقبلة. النظام القديم لم يختفي بتنحي رأسه فله زيول فى كافة المؤسسات وسيلزم وقت وجهد وصمود وربما اهدار دماء جديدة لإستئصاله. شكرا مرة اخرى لكاتب المقال.