احبائي القراء والمعلقين . إن للتاريخ مسارا ، لن تغيره الافكار الطوباويه، ولا النظريات السياسيه ، ولا حتى التمنيات والاحلام ،فالعالم مقبل على الحل الطبيعي للاشياء وبكل بساطه ... كيف ؟؟؟ إن عاجلا او اجلا سيمتلك الاسلام السياسي ـ القاعده ـ الاخوان ـ طالبان ،لا يهم ،سيمتلك اسلحة الدمار الشامل ،ولن يتوانى لحظة واحده عن استخدامها ، وسيكون الرد بالمقابل قاسيا وحاسما، وهذا هو الحل الطبيعي للاشياء إن خرجت عن حدودها، ارجو ان اكون قد اجبت عن اسئلتكم المحيره ،وارحتكم في ذات الوقت ، ـ اطمئنوا كل شيئ في وقته حلو .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل الحرب على الإرهاب.. أم على الإسلام؟ / عبدالخالق حسين
|