الكاتب الفاضل والأخ العزيز سيمون تحية وشكر
لم نعد نستطع أن نلاحق الأحداث اليومية يا أخ سيمون , ( فالدكاكين العائلية الرسمية العربية ) تغلق أبوابها واحدة بعد الأخرى !! ..فتظاهرات وانتفاضات ومطالب إخوتنا في الجزائر والأردن واليمن والبحرين وغدا في المغرب والعراق ووو ... .سورية أخيرا !؟ لقد افلست سياسة الإحتكار والسرقة والتخويف والعهد القديم البالي انتهى .. وقد طوت الشعوب الحرّة صفحة صفراء سوداء من عمر الفاشيات المعمرة ,, شكراً تونس .. شكرا مصر .. وشكراً لقلمكم يا عزيزنا سيمون , بمن ستفاجئا غداً بمقالك الجديد ؟ الكل على الطريق .. أرى زحمة من بعيد محبتنا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دكان - علي عبد الله صالح - وحده لا شريك له..؟ / سيمون خوري
|