أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - موقف الحكومات الغربية من الانتفاضات العربية! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الساعدي - مكارم ابراهيم










الى الساعدي - مكارم ابراهيم

- الى الساعدي
العدد: 217797
مكارم ابراهيم 2011 / 2 / 16 - 12:38
التحكم: الحوار المتمدن

كم مرة علينا ان نعيد الاسطوانة نفسها نحن تم تسفيرنا قسرا من العراق عندما كنت طفلة صغيرة واعيش في الخارج منذ ان كنت صغيرة لانه اصدر صدام قرار باعدامنا اذا عدنا للعراق وتمت مصادرة املاكنا جميعا واعدام نصف اسرتي وكثير منهم في القبور الجماعية وتعذب منهم الكثيرين هل استوعبت مااقول
وانا ليست لي جنسيتين فقط واحدة لان الجنسية العراقية اصلا تمت سحبها عندما تم ترحيلنا من العراق اذا ليست لدي جنسيتين ارجوا ان لاتكرر نفس الاسئلة واتمنى ان لاتذهب بعيدا بتعليقاتك مثل الاخت العراقية في مقالتي السابقة تريد ان احرق نفسي او اسكت ولااكتب


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
موقف الحكومات الغربية من الانتفاضات العربية! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - صلاة الوصل / زياد سالم /هرمس
- بين قلبي وبيني...ضريح إمرأة مشتعلة / خلود بن زغبة
- صندوق اسراري...! / ندى مصطفى رستم
- محاولة للكتابة - 11 - / ابتسام لطيف الموسوي
- الدلالة المركزية والهامشية للالفاظ / كاظم حسن سعيد
- صندوق اسراري..! / ندى مصطفى رستم


المزيد..... - ?? مباشر: عملية رفح العسكرية تلوح في الأفق والجيش ينتظر الضو ...
- أمريكا: إضفاء الشرعية على المستوطنات الإسرائيلية في الضفة ال ...
- الأردن ينتخب برلمانه الـ20 في سبتمبر.. وبرلماني سابق: الانتخ ...
- مسؤولة أميركية تكشف عن 3 أهداف أساسية في غزة
- تيك توك يتعهد بالطعن على الحظر الأمريكي ويصفه بـ -غير الدستو ...
- -بلدنا- القطرية تستثمر 3.5 مليارات دولار لإقامة مشروع للحليب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - موقف الحكومات الغربية من الانتفاضات العربية! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الساعدي - مكارم ابراهيم