أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الريس فين!؟ يسكن في- شرم مبارك- / ذياب مهدي محسن - أرشيف التعليقات - لكل من مر قبلة عشق عراقية كجمره - ذياب آل غلآم










لكل من مر قبلة عشق عراقية كجمره - ذياب آل غلآم

- لكل من مر قبلة عشق عراقية كجمره
العدد: 217667
ذياب آل غلآم 2011 / 2 / 16 - 02:02
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا حبيبي حمورابي سعيد نعم وانا كتبتها باللغة العراقية وهي من آصول آرامية والشروم تعددت والعراق واحد؟ الاخ عامر نعيم فهمك للتمدن علمك والسلام !؟؟ الغالي بأنفاس تلك الأيام الخوالي ؟ اعرف الى اين نتجه ولا استغراب منهم لكن لعل وقدة في رأس الشبيبة تهتف بالعشق العراقي الجديد وهذا الذي نريده ؟ لك وللنجف في العراق الاشرف ولكل التمدن وحواره والعشاق باقة ورد حمراء وقبلة أمل ووفاق...أحترامي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الريس فين!؟ يسكن في- شرم مبارك- / ذياب مهدي محسن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نداء المقاومة ضد الإمبريالية، الاستعمار والحرب / الحزب الشيوعي الأمازيغي
- ثقافة القراءة في عالمِنا العربيّ / صباح بشير
- التوجه شرقا أو غربا ؟ / خليل قانصوه
- إِنَّهَا تَسْقُطُ وَكَفَى / عبد الله خطوري
- شاعر آخر يفشل ولا ينتحر / وائل باهر شعبو
- أردوغان في هولير / بير رستم


المزيد..... - الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- اتحاد الشغل بتونس يهدد بإضراب عام بسبب التدفق الكبير للمهاجر ...
- لاكروا: هكذا عززت الأنظمة العسكرية رقابتها على المعلومة في م ...
- توقيف مساعد لنائب ألماني بالبرلمان الأوروبي بشبهة التجسس لصا ...
- “نزلها واستمتع بمشاهدة ممتعة” .. تردد قنوات mbc الجديد مجانً ...
- “من هُنـــا رابط مفعل” .. دفع فاتورة التليفون الأرضي بالخطوا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الريس فين!؟ يسكن في- شرم مبارك- / ذياب مهدي محسن - أرشيف التعليقات - لكل من مر قبلة عشق عراقية كجمره - ذياب آل غلآم