أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل سينقسم العراق الى دولة اسلامية ودولة علمانية؟؟ / يوحنا بيداويد - أرشيف التعليقات - شكرا - يوحنا بيداويد










شكرا - يوحنا بيداويد

- شكرا
العدد: 217585
يوحنا بيداويد 2011 / 2 / 15 - 21:43
التحكم: الحوار المتمدن

الاخت الاء حامد
الاخ فاضل رمو
شكرا لتعليقكم وعباراتكم الجميلة
بالنسبة لتعليق الاخ فاضل رمو
(هل لشعبنا موقع في هذه المعادلة؟)
اعتقد نحن كشعب واحد في مخاض عسير لا يحسد عليه.
مادام لا يوجد عند قادتنا الشعور بالمسؤولية والاستعداد للتضحية سواء من جانب الكنيسة او السياسة نحن لانملك الا المصير الفاشل. حتى الثقة مفقودة بيننا فكيف تريدنا نحصد شيئا.
كذلك جهودنا لحماية الوطن نفسه ضعيفة امام القوى الكبيرة.
مرة اخرى شكرا لكم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل سينقسم العراق الى دولة اسلامية ودولة علمانية؟؟ / يوحنا بيداويد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - يا ذبابة تطيرين بلا غاية - قصيدة مستلهمة من الكاتب الأمريكي ... / سهيل أحمد بهجت
- مر وقت طويل / طالب جانال
- تعالي حبيبتي, مثل العمر الذي يمضي, كالخريف الذي حضر / شيرزاد همزاني
- -ولنا في الخيال حبٌّ-… السينما في أَوْجِها / فاطمة ناعوت
- هل يتعقلن أهل النظام في لبنان؟ / محمد علي مقلد
- الدولة الساقطة والنظام الفاشي / مدحت قلادة


المزيد..... - بعد وصوله ماليزيا.. ترامب يرقص على السجادة الحمراء أثناء است ...
- بتناقض صارخ مع ما قاله عن الصراع بالشرق الأوسط وأزمة أوكراني ...
- إضافة هذه الفاكهة إلى نظامك الغذائي قد يحل مشكلة الإمساك لدي ...
- الأونروا: 70% من سكان غزة من اللاجئين
- البحرين.. فيديو شخص -يسيء- لجهود بحث وإنقاذ لشخص مفقود بالبح ...
- سرقة القبو الأخضر تفوق مجوهرات اللوفر... أكبر ماسة في العالم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل سينقسم العراق الى دولة اسلامية ودولة علمانية؟؟ / يوحنا بيداويد - أرشيف التعليقات - شكرا - يوحنا بيداويد