توقعت أن تتوصل الكاتبة إلى نهاية منطقية للأحداث على الأرض وهي أن حل الدولتين قد تبخر على أرض الواقع ولم يتبق اراض يمكن أن تقام عليها دولة فلسطينية علماً بأن 75% من موارد المياه في الضفة الغربية تقع داخل التكتلات الاستطيانية. أقترح أن على الشعب الفلسطيني نسف فصائل العمل الوطني والإسلامي الفاشلة وأن يفرز قوة فكرية جديدة تعيد صياغة المشروع الوطني على أساس دولة ديمقراطية واحدة لجميع مواطنيها مع عودة كافة اللاجئين إلى أراضيهم الأصلية وليس إلى أراض بديلة. هل هذا ممكن ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حل الدولتين مفتاح السلم ام مفتاح الحرب؟ / فاطمه قاسم
|