أذكر أني قرأت في إحدى مقالاتك (إن لم تخونني الذاكرة) أن الفلاح المصري كان رغم فقره وذله, إلا أنه يحزن عندما تمر عليه جنازة صاحب الأرض, والذي عانى من ظلمه طوال حياته.. إلا أن طبيعته المتسامحه تجعله يترحم على سيده ويحزن من أجله فهل تغيرت الطبيعة المصرية؟ أم أن الظلم والقهر كان أكثر قسوة في عهد مبارك؟؟ أم أني أتوهم؟؟ المصريون لايثورون, قالها جمال حمدان..لكنه ثار, ولم يرحم من ثار عليه..فهل لديك تفسير؟؟ ولك كامل إحترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عفوا استاذى سيد القمنى : ماالفرق بين المفكرين والعوام ..؟ / هشام حتاته
|