لقد ذكرني الكاتب عندما رسم ابنه الصغير الله كيف يشوي طفلا على النار وكيف كان الله يتمتع بهذا الشوي . فتصورت هذا المثل يشبه ما اقوم به عندما اضع اللحم على منقلة الفحم التي تصطلي بنارها لاعمل وجبة كريل للغداء وكيف اكون منتشيا عندما اشم رائحة اللحم الشهية والمخلوطة بالبهارات وانا اقلب هذه القطع من اللحم وبعدها سانقض عليها لاكلها لكي اشبع بطني . فهنا اتصور انا اقوم كما يقوم اله الاسلام بصلي جموع البشر في نار جهنم لكي ينتقم من مخلوقاته التي خلقها هو بنفسه. فهذا ليس اله وانما جلاد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الله والمؤسسة الدينية / نضال الصالح
|