أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حول الاوضاع السياسية الراهنة و البديل الشيوعي في العراق- الجزء الثاني / نادية محمود - أرشيف التعليقات - عرب وين طنبورة وين - اسماعيل الجبوري










عرب وين طنبورة وين - اسماعيل الجبوري

- عرب وين طنبورة وين
العدد: 21693
اسماعيل الجبوري 2009 / 5 / 8 - 12:28
التحكم: الحوار المتمدن

الرفيقة نادية تعيش في لندن وتحلم احلام العصافير كما كتب المعلق الاول. الشيوعية كانت تسيطر على نصف اوربا وكانت تمثل القطب الموازي لمعسكر الامبرالية كما كانوا يحقنونه في ادمغتنا وكانت قوة عالمية يحسب حساب لها فالسؤال اين هي واين الخطا؟. فالشيوعية لعلمك انهارت وانتهى كل شئ سواء تريدين ان تصدقين او لا. وانا كنت شاهد عيان عندما كنت في بلغاريا عندما انهارت هذه الانظمة الشمولية . يارفيقة نادية المؤدلج بالفكر الشيوعي كالمؤدلج بالدين او اي عقيدة عقائدية فليس من السهل ان يتجاوز هذه العقيدة التي ترسخت في العقل الباطني له ومهما يرى من وقائع امام عينية تؤكد فشل هذه العقيدة فان عقله الباطني يرفض الاعتراف بالحقيقة التي تتعارض مع ما مخزون في اللاوعي . واقولها لك لكوني شيوعي سابق وكنت مؤدلج حتى النخاع ولكنني تجاوزت ذلك ولكن ليس بسهولة لكنني اعترفت بواقع فشل ماكان مخزون في عقلي الباطني, فالتاريخ يارفيقة اصدر حكمه بالشيوعية وانتهى كل شئ لكن هناك من لازال يتشوك للحنين للماضي الذي ذهب ولن يعود . اما تصورك بالبديل الشيوعي في العراق فاسمحي لي كمن يقول انا استطيع ان احمل عمارة من عشرين طابق على ظهري. حتى الحزب الشيوعي العراقي هذا الحزب العريق الذي اجل له كل الاحترام والمحبة لاعضائه وشهدائه وابطاله الذين

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول الاوضاع السياسية الراهنة و البديل الشيوعي في العراق- الجزء الثاني / نادية محمود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - موسيقى الغياب / شينوار ابراهيم
- الْكمُبْرِئ -الْجُزْءُ السَّادِسُ- / حمودة المعناوي
- قوافل الشهداء واحدة في مساراتها الوطنية / عصام محمد جميل مروة
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 129 : تشويهات إنتهازيّة غير مسؤولة ... / شادي الشماوي
- ترامب رجل الحروب وجرائم الابادة لا يستحق ان يكون رجل سلام / حمدي حسين
- عبقرية ميكيافيللي وموباسان في كشف الأشرار والأخيار / نعيمة عبد الجواد


المزيد..... - طهران: المياه ربما تنفد بحلول أكتوبر
- رائد فهمي يهنئ مؤسسة المدى بذكرى انطلاقتها الثالثة والعشرين ...
- هل أدّت عملية اغتيال الظواهري إلى اعتقال مواطن أمريكي في أفغ ...
- ستوكهولم: محاضرة قانونية سياسية حول اتفاقية خور عبد الله للد ...
- ضغوط داخلية وانتقادات خارجية.. خطة نتنياهو أمام مجلس الامن
- مستعمرون يحرقون ممتلكات مواطن ويطردونه بالقوة غرب سلفيت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حول الاوضاع السياسية الراهنة و البديل الشيوعي في العراق- الجزء الثاني / نادية محمود - أرشيف التعليقات - عرب وين طنبورة وين - اسماعيل الجبوري