أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - منشور الجماهير العاملة و الكادحة المحتجة بوجه الحكومة في بغداد / الحزب الشيوعي العمالي العراقي - أرشيف التعليقات - الاسلام السياسى - محمد الجبورى










الاسلام السياسى - محمد الجبورى

- الاسلام السياسى
العدد: 216868
محمد الجبورى 2011 / 2 / 13 - 16:48
التحكم: الحوار المتمدن

اخوتى الاعزاء متى امنت الاحزاب الاسلامية فى الحرية والديمقراطية هؤلاء هم عملاء الامبريالية والدليل على ذلك ما يجرى الان فى عراقنا الجريح فندعو شعبنا لتظاهرة شعبيه لا تتوقف الا بازاحة هذة الاحزاب العفنه واسيادهم من العراق

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
منشور الجماهير العاملة و الكادحة المحتجة بوجه الحكومة في بغداد / الحزب الشيوعي العمالي العراقي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فنون التعليم الحديثة: بين تعزيز المشاركة وبناء العاطفة وتنمي ... / محمد بسام العمري
- كشحرور الفجر, على عشقكِ أقتات / شيرزاد همزاني
- علم الآثار الرافديني وأدب الرحلات: علاقات متحوِّلة (6) / عباس موسى الكعبي
- كتاب (أن تكون تروتسكيّا اليوم)تأليف نهويل مورينو. / عبدالرؤوف بطيخ
- أزمة الأزمة بين الأمم المتحدة وغزة: بيروقراطية البديهيات/شعو ... / أكد الجبوري
- الانسان الذي سبق الثورة / طارق الحلفي


المزيد..... - التصديق على تعيين مايك والتز مندوبا لأميركا لدى الأمم المتحد ...
- لماذا لا يحدث ألم فى بداية سرطان البروستاتا.. أهم توصيات الخ ...
- التصديق على تعيين مايك والتز مندوبا لأميركا لدى الأمم المتحد ...
- وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس
- الجزيرة نت تروي قصة مسجد في الفاشر شهد مجزرة وتحول إلى مقبرة ...
- وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - منشور الجماهير العاملة و الكادحة المحتجة بوجه الحكومة في بغداد / الحزب الشيوعي العمالي العراقي - أرشيف التعليقات - الاسلام السياسى - محمد الجبورى