أخي العزيز د.جعفر الموقر بعد التحية، نزولاً عند رغبتكم سأنتشل القلم من الحفرة،وأعود لأمسك به بقوة رغم ضعف قوتي وقلة حيلتي ، لأقول لرب العالمين :يا آلهي ان كنت راضيا عني ولم يكن علي غضب فلا أبالي. الرجال لا تنهزم وقت الشدة وخاصة من يركن اليها عند الشدة،وشدتنا اليوم هي شدة الوطن العزيز الذي تناهبته الأيدي الخبيثة والنفوس المريضة ،فلا بد من الرجوع عن اليأس رغم أنه يأس تحفيزي وليس محبط كما تقول. تقبل مني التحيات مرة اخرى وسأكتب للحوار المتمدن ان شاء الله . .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حينما يكون للديمقراطية طغاتها أيضا / جعفر المظفر
|