أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هذا الجيل : من الصحوة الإسلامية إلى ما بعد الحداثة / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الثورة - زياد طارق الحسني










الثورة - زياد طارق الحسني

- الثورة
العدد: 216616
زياد طارق الحسني 2011 / 2 / 12 - 23:48
التحكم: الحوار المتمدن

السيد الفاضل وليد
الظاهر ان لاتشاهد سوى قناة الجزيرة ، الشباب المصري الثائر صرح عدة مرات ان افكارهم الليبرالية هي وراء ثورتهم وليس قيمك الاسلامية ،ارني شعار اسلامي رفع في ميدان التحرير !!! لا تدع حقدك على الفكر الليبرالي يقودك الى التسطيح ، لقد ظهر ابو الجاويشين لمدح ابو الليثين وننتظر ابو الحيدرين وابو العباسين وام المكارم وبقية جوفة بوش بوش يا جبان يا عميل الامريكيان ، وبقية المناضلين ضد الراسمالية والامبريالية والصهيونية وعلى راسهم ابو المازغين ننتظر مديحهم لافكارك ومقالك الرائع الذي هز امريكا وحلفائها
تحية رفاقية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هذا الجيل : من الصحوة الإسلامية إلى ما بعد الحداثة / وليد مهدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الرئيس ميغول واعوانه / الحسان عشاق
- ثدياي الكبيران هما سر جاذبيتي وأنوثتي / فينوس صفوري
- يحيى حسن إسماعيل / عدنان الصباح
- مسائل اقتصاد مُجتمعات الصيد واللقاط / مالك ابوعليا
- انقراض / أنمار رحمة الله
- طوفان / ليلى احمد


المزيد..... - نيللي كريم تعيش هذه التجربة للمرة الأولى في الرياض
- -غير محترم-.. ترامب يهاجم هاريس لغيابها عن عشاء تقليدي للحزب ...
- أطعمة غنية بالفيتامين B12 من الضروري إضافتها لنظامك الغذائي ...
- أول تأكيد من مسؤول كبير في حماس على مقتل يحيى السنوار
- مصر.. النيابة تتدخل لوقف حفل زفاف وتكشف تفاصيل عن -العروس-
- من هي الضابطة آمنة في دبي؟ هذا ما يحمله مستقبل شرطة الإمارات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هذا الجيل : من الصحوة الإسلامية إلى ما بعد الحداثة / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الثورة - زياد طارق الحسني