المتحكمون في قدرات العراق ليسوا أسوأ من المتحكمين في قدرات الدول العربية الأخرى لأنهم جميعهم منصبون في مواقعهم ومراكزهم من طرف قوى أجنبية مرتبطة مصالحها بمصالحهم . ولهذا يمكن اعتبارهم كقوى أجنبية ليس في اعتباراتهم معاش المواطنين ولا حرياتهم بحيث قفرهم يزيد في ثرائهم وسلب حرياتهم يزيد في شدة ارتباط مصالح القوى الأجنبية بمصالحهم واا يتم الخلاص منهم كقوى حاكمة إلا عن طريق ثورة شعبية تنتزعهم من جذورهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
منشور الجماهير العاملة و الكادحة المحتجة بوجه الحكومة في بغداد / الحزب الشيوعي العمالي العراقي
|