أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مصر .. تولد من جديد / سيمون خوري - أرشيف التعليقات - رد الى الأحبة - سيمون خوري










رد الى الأحبة - سيمون خوري

- رد الى الأحبة
العدد: 216468
سيمون خوري 2011 / 2 / 12 - 15:49
التحكم: الحوار المتمدن

أخي مهيار قطامي المحترم تحية لك وشكراً على مداخلتك القصيرة التي تحمل مغزى خاص أو رسالة بالغة المعاني ، بيد أني أود التساؤل أيضاً أما حان وقت التغيير ، وإصلاح البيت الفلسطيني ؟ وإستنهاض روافع شعبية جديدة للعمل الوطني الفلسطيني مع التحية لك
أخي عدلي أيها الصديق العزيز ، تحية لك وأعتز جداً بك وبأمثالك من مناضلي القلم الجرئ والشجاع الذي لا يعرف النفاق والمخلص لقضية الإنسان وحقوقه الإجتماعية . أخي عدلي اليوم هو لحظة تاريخية فارقة تعيد كتابة تاريخ منطقتنا من جديد ، ونتمنى أن تكون على قاعدة المساواة الإجتماعية والديمقراطية والتسامح الديني وتحرر المرأة أخي عدلي لك تحياتي وتقديري الكبير لك .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مصر .. تولد من جديد / سيمون خوري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قصة قصيرة -ميت دون كفن- / فرح تركي
- جذور / إبراهيم رمزي
- بعدَ القصف / ريتا عودة
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى.. حتى لا ننسى (52) / نورالدين علاك الاسفي
- بعبه / الطاهر كردلاس
- حقائق صادمة (٢): الصِلات الإسلامية المنسيّة: 《ا ... / محمد الصادق


المزيد..... - “اسمع تكبيرات العيد عبر TV“ تردد قناة الحج السعودية لمشاهدة ...
- نصائح للتغلب على ألم العضلات والعظام مع المشي الطويل
- أبعد مسبار فضائي عن الأرض.. -فوياجر -1 التابع لناسا يعود للح ...
- ما يأكله الرياضيون لتعزيز صحتهم ولياقتهم وبناء عضلاتهم
- الجثث تفحمت.. مصرع 9 أشخاص في احتراق -باص- يقل مسافرين وسط ا ...
- سوناك يتحدث عن شروط -مقبولة- لكييف ينبغي على أساسها -إحلال ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مصر .. تولد من جديد / سيمون خوري - أرشيف التعليقات - رد الى الأحبة - سيمون خوري