أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رسالة الى الشعب العراقي / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - تحية للكاتبة - هادي حسن










تحية للكاتبة - هادي حسن

- تحية للكاتبة
العدد: 216393
هادي حسن 2011 / 2 / 12 - 12:34
التحكم: الحوار المتمدن

تحية للكاتبة على مواقفها الوطنية النبيلة . نظرة سعدي يوسف مع ما فيها الكثير من التشائم لكنها تختصر الحالة العراقية المتفردة ، وربما أن هذه الحالة من البؤس والضياع هي التي ستجبرالعراقيين أخيراً لتصحيح مسارهم نحو المستقبل دون العودة لأخطاء الماضي القريب.لقد درس المحتل ومن زينوا له غزوا البلد جيداً العراق ومعانات شعبه من الحكم الكتاتوري من جهة وجحيم سنوات الحصار الدولي الأجرامي من جهة أخرى تلك التي عصفت بإقتصاد البلد وقلبت شعباً كريماً عزيزاً الى شحاذ يستجدي الدواء والغذاء، درسوها جيداً فجائوا مبشرين بالخلاص والسكين خلف ظهرهم لذبح الضحية وتفريق لحمها بينهم ، ضحية أنهكها الضعف فأصيبت بعمى الألوان . العراقيون لم يرحبوا أبداً بالأحتلال الذي فرض عليهم فرضاً حتى قبل إعلانه بالحصار وبتقطيع أوصال العراق لمناطق نفوذ وجواً لمناطق حظر وبفرق التفتيش الجاسوسية وبقرارات مجلس الأمن المتلاحقة وعداء جيرانه وبتجريده من كل أسلحته.عدو العراقيين الرئيسي هو الأحتلال وترتيباته من محاصصة ودستور يتستر عليها ويمزق البلد شعباً وتراباً. معركتنا مع الأحتلال وأدواته لا بيننا

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة الى الشعب العراقي / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ضوء تحت أقدامها / وهاد النايف
- من فضلك لا تشتم العرب / محمد رضا عباس
- الفشل في القاهرة الحلقة الأخيرة قبل قيام الممالك السبع / أفنان القاسم
- قطوف من -خزامى- سنان أنطون / فيحاء السامرائي
- كراسات شيوعية (أوكرانيا) أرض المواجهة بين الإمبريالية وروسيا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مأساة غزة واليسار العالمي / سليم زاروبي


المزيد..... - موظفو مستشفى أمراض نفسية -يستخدمون طفلة مريضة- في تعنيف آخر. ...
- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي طرق خوض الحروب وكيف تستفيد الجيوش ...
- بريق الذهب يُغري المُقبلات على الزواج في الأردن والشباب يستد ...
- الغضب يجتاح مدينة تونسية بسبب تدفق المهاجرين الأفارقة الراغب ...
- يونيسف: 600 ألف طفل في رفح الفلسطينية مهددون بكارثة وشيكة
- وفاة -النحيف-.. رحيل أول مدرب قاد الأرجنتين للفوز بكأس العال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رسالة الى الشعب العراقي / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - تحية للكاتبة - هادي حسن