أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهرطقة البعثية وخطرها على هوية تونس واستقرارها / ورغمي الورغمي - أرشيف التعليقات - الاغلوطة - الشهيد كسيلة










الاغلوطة - الشهيد كسيلة

- الاغلوطة
العدد: 216102
الشهيد كسيلة 2011 / 2 / 11 - 17:57
التحكم: الحوار المتمدن

الشعب التونسي الشقيق الطيب غرقان وهايم في حب العروبة وله الحق لانه لا يعرف من العروبة الا حكايات الجازية الاسطورية وبعض البطولات لكنه لا يعرف ان البعث ليس تلك الصورة الجميلة الطفولية التي يحتفظ بها للعروبة بل هي هرطقة كما قلت ايها الدكتور الورغمي وايديولوجية سجون وتعذيب واستبداد وقهر للشعوب وتعريبها بالقوة وطمس لتاريخها
اين تاريخ العراق الاشوري اين تاريخ السريان في سوريا لماذا يطمس تاريخ الكورد ليكونوا الشعب الوحيد في العالم الذي دون دولة
لقد حارب الامازيغ والكورد ضد الصهاينة وفي الصفوف الاولى وهم يناصرون القضايا العربية فهل تستحق لغتهم وثقافتهم هذا الحصار العفلقي البعثي وكيف يخرج القدافي في خطاب متلفز ليقول ان الامازيغ انقرضوا مثل عاد وثمود

هل هذا معقول
ما ذا تفعل اقسام التاريخ في الجامعات الا يمكن ان ترد على القدافي وعلى البعثيين وتفند الاغاليط التي يروجون لها
وهل اللغة لوحدها هوية
كل الشعوب في العالم تتكلم لغة دينهاوالشعب التونسي استعرب لان العربية لغة كتابه المقدس لكن لا يعني ذلك انه عربي الاصول والجذورواذا هاجرت بعض العشائر العربية الى تونس فهي التي اندمجت في الشعب التونسي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الهرطقة البعثية وخطرها على هوية تونس واستقرارها / ورغمي الورغمي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - داخل اللعبة النووية الخطيرة التي تلعبها الصين / محمد عبد الكريم يوسف
- حكايات شعبية من مدينة يثرب 23 / حسين سليم
- -الإنسان والأديان وحرية المعتقد وإنسانية الإنسان- / راندا شوقى الحمامصى
- نساء ورجال التعليم يشتكون من ضعف ورداءة خدمة السفر والترفيه / أحمد رباص
- نتنياهو بوظف التوراة لتبرير الاحتلال وحرب الإبادة / ابراهيم ابراش
- لا بواكي على أطفال غزة / محمد رضا عباس


المزيد..... - إسرائيل تستقدم جنودا من الخارج لتعزيز قواتها بعد عامين من ان ...
- -شؤون اللاجئين- في الأردن تغلق ملفات المغادرين دون تصاريح -خ ...
- تحت اسم -الاقتدار 1404-.. إيران تطلق أول مناوراتها العسكرية ...
- السيد فضل الله: الطائفة الشيعية لا تعمل لمشروعها الخاص بل لو ...
- كاميرا العالم ترصد أوضاع المياه في سدي كرج ولتيان بطهران
- وفاة القاضي الأمريكي الشهير فرانك كابريو بعد صراع مع مرض الس ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهرطقة البعثية وخطرها على هوية تونس واستقرارها / ورغمي الورغمي - أرشيف التعليقات - الاغلوطة - الشهيد كسيلة