هذا معناه أن الأخت الكاتبة غير مستعدة لسماع الرأي المخالف لعدم قدرتها على الدفاع عن قناعاتها أمام قوة الحقيقة فهي تتكلم إستجابة لتأثير موجة تكرر آراء عاطفية إنفعالية ترى في كل ماتحققه كردستان وكأنه موجها ضد العراق بينما يفترض من الوطنيين أن يفرحوا لهذا التقدم، أريد من الاخت ان تتصور للحظة أنها عربية تعيش ضمن شعب عربي ( بدلا من الشعب الكردي) أصغر بينما الكرد هم الأكثرية ( بدلا من الواقع الحالي) هل تراها تتنازل عن لغتها العربية؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأكراد..ومأساة كركوك / ابتسام يوسف الطاهر
|