الجانب الآخر .. ومن منطلق قناعتي المتواضعة ، أجد أن من الخطأ تشجيع إقتصار الدعوة للتصدي لإشكالات اليوم ( بتفرد ) من قبل الشباب ، خاصة والكثير منهم بذهنية خالية من سلاح التجربة السياسية والفكرية المطلوبة ، وفي وضعنا العراقي المعقد الذي يشبه فوهة بركان مشتعل وقابل للأنفجار في أية لحظة ، نعم ليكن الشباب في المقدمة وكلنا داعماً لتحركاتهم ، لكن بالأتصال والتعاون والمزاوجة بين تجربة الأمس ومناضليه وخبراتهم وحيوية اليوم وقواه الشابة .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل يعي حكام بغداد ما ينتظرهم ؟ / كاظم حبيب
|