من الصعب اخفاء الشمس يلبغربال فالرفيق انتقد قيادة النهج الديموقراطي من خلال استجواب صحفي ملموس لعبد الله الحريف واعطى تفسيرا منطقيا لمضمون اقواله واستشهد بالتاريخ التحريفي للحريف هو واستاذه السرفاتي الذي اعترف منذ سنة 1992 ياجراء تعديلات جوهرية على الخطين الايديولوجي والسياسي لالى الامام داخل السجن سنة 1979 كما ان الحريف خريج المدرسة التحريفية السرفاتية اسس لمنهجه التحريفي من خلال مقالته حول الجوهر الحي للماركسية. اما البيان الأخير لحزب النعش فليس سوى حركات بهلوانية شفوية لا علاقة لها بممارسة هذا الحزب المضادة للثورة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من أجل فضح أفيون القوى التحريفية المضادة للثورة في المغرب !!! / عبد العزيز المنبهي
|