الصفحة الرئيسية - جاسم الحلفي بين بندقية -تشي غيفارا- وصفحة الفيسبوك / عبد الحسين سلمان - أرشيف التعليقات - يا جاسم الحلفي ..إفتح باب التعليقات - أمير أمين

يا جاسم الحلفي ..إفتح باب التعليقات - أمير أمين

- يا جاسم الحلفي ..إفتح باب التعليقات

العدد: 215495

أمير أمين

2011 / 2 / 9 - 20:55
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة ..في زيارتي الأخيرة للعراق قبل شهرين إلتقيت صدفة بالأخ جاسم الحلفي في مقر الحزب الشيوعي في الأندلس ..كان نازلاً من المصعد وكنت أنا في الطابق الأول أنتظر أحد ما صحت بإسمه وسلمت عليه وتعانقنا ولم أقل له إنني أعرفه سوى أنه تصورني شخص جاي أول مرة ورحب بي أحسن ترحيب وكان على بالي أن أعاتبه على عدم وضع باب للتعليقات على المقالات التي يكتبها وهو شخص مهم وأحد قياديي الحزب لكني نسيت لإنغماري في تفحص وجهه بعد أن كنت قد التقيت به في بشتاشان آخر مرة عام 1983 !! ونمت ليلة في فصيل بولي الذي كان هو آمره وكان حينها شاب صغير السن ولاحظت الآن آثار التعب والشيب قد غيرت ملامحه كثيراً ومقالته المشار اليها هنا أعتقد أن المقصود بها صحيح من ناحية أن الجماهير بتنظيمها الخلاق تستطيع أن تسقط حكومات دون اللجوء الى السلاح الذي كان الشهيد جيفارا يمتشقه وفي التاريخ القديم الهند مثلاً والحديث تونس ومصر و غيرها شاهد على صحة كلامه لكني أتفق مع الأخ الكاتب بحمل الإثنين اللابتوب والبندقية لأن بعض الحكام لا تنفع معهم حمامات السلام وأخيراً أتمنى من الأخ أبو أحلام الحلفي أن يفتح باب التعليق هنا لتعميم الفائدة

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جاسم الحلفي بين بندقية -تشي غيفارا- وصفحة الفيسبوك / عبد الحسين سلمان